وكما الاسلام يجب ما قبله من ذنوب ومعاصى
فإن التوبة كذلك
تمحو الذنوب والخطايا
كل بني أدم خطأين وخير الخطائين التوابين
وقد صدق الله رب العالمين في كتابه الكريم
( قد افلح من زكاها وقد خاب من دساها )
اقبلوا يا عباد الله
ايها العصاه
أيها الضائعون
( قل يا عبادى اللذين اسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا )
وتلك عادة ملك الملوك
فى العطاء والجزاء
في العفو والسخاء
في الرحمة والاحسان
في الحلم وفي المغفرة
مازال باب القبول مفتوح طالما أنتم على قيد الحياة
أقبلوا على الله بجبال سيائتكم وأزواركم
فالله أرحم بكم من أنفسكم
إن الله هو التواب الرحيم
اشكرك اختاه الجميلة